Doa Sebelum Belajar
رَبِّ اشْرَحْ لِيْ صَدْرِيْ ۙ وَيَسِّرْ لِيْٓ اَمْرِيْ ۙ وَاحْلُلْ عُقْدَةً
مِّنْ لِّسَانِيْ ۙ يَفْقَهُوْا قَوْلِيْ ۖ[1]
Doa Sesudah Belajar
رَبَّنَا انْفَعْنَا بِمَا عَلَّمْتَنَا رَبِّ عَلِّمْنَا الَّذِىْ
يَنْفَعُنَا رَبِّ
فَقِّهْنَا وَفَقِّهْ اَهْلَنَا وَقَرَابَاتٍ
لَنَا فِى دِيْنِنَا, أَمِيْنَ يَارَبَّ الْعَالَمِيْنَ
Doa Penutup Majelis
سُبْحَانَكَ
اللَّهُمَّ وبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أنْ لَا إِلَهَ إِلاَّ أنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ
وأتُوْبُ إِلَيْكَ[2]
Doa Ketika Hujan
اَللَّهُمَّ
صَيِّبًا نَافِعًا[3] اَللَّهُمَّ
صَيِّبًا هَنِيْئًا[4]
Doa Sebelum Makan
اللَّهُمَّ بَارِكْ
لَنَا فِيْمَا رَزَقْتَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ[5]
Doa Ketika Lupa Saat Makan
بِسْمِ اللَّهِ فِي
أَوَّلِهِ وَآخِرِهِ[6]
Doa Sesudah Makan
الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَطْعَمَنَا وَسَقَانَا وَجَعَلَنَا مُسْلِمِينَ[7]
Doa Masuk WC
اللَّهُمَّ إِنِّي
أَعُوْذُ بِكَ مِنْ الْخُبُثِ وَالْخَبَائِثِ[8]
Doa Keluar WC
الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِيْ أَذْهَبَ عَنِّي الْأَذَى وَعَافَانِي[9]
Doa Untuk Orang Sakit
اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ أَذْهِبْ
الْبَاسَ رَبَّ النَّاسِ اشْفِ وَأَنْتَ الشَّافِي لَا شِفَاءَ إِلَّا شِفَاؤُكَ
شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَمًا[10]
Doa Sesudah Wudhu’
أَشْهَدُ أَنْ لَا
إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا
عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنْ التَّوَّابِينَ وَاجْعَلْنِي
مِنْ الْمُتَطَهِّرِينَ[11]
Doa Bercermin
اللَّهُمَّ كَمَا حَسَّنْتَ خَلْقِي
فَحَسِّنْ خُلُقِي[12]
Doa Sebelum Tidur
اللَّهُمَّ
بِاسْمِكَ أَحْيَا وَبِاسْمِكَ أَمُوتُ[13]
Doa Bangun Tidur
الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَ مَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُورُ[14]
Doa Masuk Masjid
اللَّهُمَّ افْتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ[15]
Doa Keluar Masjid
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ[16]
Doa Sesudah Adzan
اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ
الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ وَالصَّلَاةِ الْقَائِمَةِ آتِ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ
وَالْفَضِيلَةَ وَابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا الَّذِي وَعَدْتَهُ [17]
إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيْعَادَ.
Doa Sesudah Iqamah
اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ
الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ وَالصَّلَاةِ الْقَائِمَةِ, صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
سُؤْلَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
Doa Qunut
اَللّهُمَّ
اهْدِنِىْ فِيْمَنْ هَدَيْتَ, وَعَافِنِى فِيْمَنْ عَافَيْتَ, وَتَوَلَّنِىْ
فِيْمَنْ تَوَلَّيْتَ, وَبَارِكْ لِىْ فِيْمَا اَعْطَيْتَ, وَقِنِيْ شَرَّمَا قَضَيْتَ,
فَإِنَّكَ تَقْضِىْ وَلاَ يُقْضَى عَلَيْكَ, وَاِنَّهُ لاَ يَذِلُّ مَنْ وَالَيْتَ,
وَلاَ يَعِزُّ مَنْ عَادَيْتَ, تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ, فَلَكَ
الْحَمْدُ عَلَى مَا قَضَيْتَ, وَاَسْتَغْفِرُكَ وَاَتُوْبُ اِلَيْكَ, وَصَلَّى
اللهُ عَلَى سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ اْلاُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ
وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
Bacaan Sujud Sahwi
سُبْحَانَ مَنْ لَا يَنَامُ
وَلَا يَسْهُوْ
Bacaan Sujud Sajadah,
Tilawah dan Syukur
سَجَدَ وَجْهِي لِلَّذِي
خَلَقَهُ وَصَوَّرَهُ وَشَقَّ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ تَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ
الْخَالِقِينَ[18]
Doa Berbuka
Puasa
اللَّهُمَّ
لَكَ صُمْتُ وَبِكَ أَمَنْتُ وَعَلَى رِزْقِكَ أَفْطَرْتُ بِرَحْمَتِكَ
يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
Sayyidul
Istighfar
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا
إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ
وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ أَبُوءُ لَكَ
بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا
يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ[19]
Wirid
Sesudah Sholat
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ [20]
الْعَظِيْمَ. الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ وَأَتُوبُ
إِلَيْهِ.[21] لَا إِلَهَ
إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ, لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ
يُحْيِ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.[22] اللَّهُمَّ أَجِرْنَا مِنْ النَّارِ[23] اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ وَمِنْكَ السَّلَامُ وَإِلَيْكَ يَعُوْدُ السَّلَامُ فَحَيِّيْنَا
رَبَّنَا بِالسَّلَامِ وَأَدْخِلْنَا الْجَنّةَ دَارَ السَّلَامِ تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ[24]. بِسْمِ
اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَۙ
الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِۙ مٰلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِۗ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ
نَسْتَعِيْنُۗ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَۙ صِرَاطَ الَّذِيْنَ
اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ ەۙ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّاۤلِّيْنَ ࣖ.[25] وَاِلٰهُكُمْ اِلٰهٌ
وَّاحِدٌۚ لَآاِلٰهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ ࣖ.[26] اَللّٰهُ لَآ اِلٰهَ
اِلَّا هُوَۚ اَلْحَيُّ الْقَيُّوْمُ ەۚ لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَّلَا نَوْمٌۗ
لَهٗ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِۗ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ
عِنْدَهٗٓ اِلَّا بِاِذْنِهٖۗ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْۚ
وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهٖٓ اِلَّا بِمَا شَاۤءَۚ وَسِعَ
كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضَۚ وَلَا يَـُٔوْدُهٗ حِفْظُهُمَاۚ وَهُوَ
الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ.[27] لِلّٰهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى
الْاَرْضِ ۗ وَاِنْ تُبْدُوْا مَا فِيْٓ اَنْفُسِكُمْ اَوْ تُخْفُوْهُ
يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللّٰهُ ۗ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَّشَاۤءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ
يَّشَاۤءُ ۗ وَاللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ اُنْزِلَ
اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهٖ وَالْمُؤْمِنُوْنَۗ كُلٌّ اٰمَنَ بِاللّٰهِ
وَمَلٰۤىِٕكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖۗ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ
رُّسُلِهٖ ۗ وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ
الْمَصِيْرُ لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا ۗ لَهَا مَا كَسَبَتْ
وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَآ اِنْ نَّسِيْنَآ اَوْ
اَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَآ اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى
الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا
بِهٖۚ وَاعْفُ عَنَّاۗ وَاغْفِرْ لَنَاۗ وَارْحَمْنَا ۗ اَنْتَ مَوْلٰىنَا
فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكٰفِرِيْنَ.[28] شَهِدَ اللّٰهُ اَنَّهٗ
لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَۙ وَالْمَلٰۤىِٕكَةُ وَاُولُوا الْعِلْمِ قَاۤىِٕمًاۢ
بِالْقِسْطِۗ لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ. اِنَّ الدِّيْنَ
عِنْدَ اللّٰهِ الْاِسْلَامُ ۗ.[29] قُلِ اللّٰهُمَّ مٰلِكَ
الْمُلْكِ تُؤْتِى الْمُلْكَ مَنْ تَشَاۤءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ
تَشَاۤءُۖ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاۤءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاۤءُ ۗ بِيَدِكَ الْخَيْرُ
ۗ اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. تُوْلِجُ الَّيْلَ فِى النَّهَارِ
وَتُوْلِجُ النَّهَارَ فِى الَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ
وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَاۤءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ.[30] بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ
الرَّحِيْمِ[31]
قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْۙ
وَلَمْ يَكُنْ لَّهٗ كُفُوًا اَحَدٌ ࣖ.[32] بِسْمِ اللّٰهِ
الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ مِنْ شَرِّ مَا
خَلَقَۙ وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى
الْعُقَدِۙ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ ࣖ.[33] بِسْمِ اللّٰهِ
الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ مَلِكِ النَّاسِۙ
اِلٰهِ النَّاسِۙ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ەۙ الْخَنَّاسِۖ الَّذِيْ يُوَسْوِسُ
فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِۙ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ࣖ.[34] إِلَهَنَا يَارَبَّنَا
يَامَعْبُوْدَ أَنْتَ مَوْلَانَا سُبْحَانَ اللَّهِ :
سُبْحَانَ اللَّهِ [35]
سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيْمِ وَبِحَمْدِهِ
دَئِمًا قَائِمًا أَبَدًا الْحَمْدُ لِلَّهِ :
الْحَمْدُ لِلَّهِ [36]
الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ عَلَى
كُلِّ حَالٍ وَنِعْمَةٍ يَاكَرِيْمَ اَللَّهُ أَكْبَرُ :
اَللَّهُ أَكْبَرُ [37]
اَللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيْرًا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ
كَثِيْرًا وَسُبْحَانَ اللَّهِ بُكْرَةً وَأَصِيْلًا. لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ, لَهُ الْمُلْكُ
وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. اللَّهُمَّ
لَا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ وَلَا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ وَلَا يَنْفَعُ ذَا
الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ.[38] يَا لَطِيْفُ يَا كَافِيْ يَا حَفِيْظُ يَا شَفِيْ, يَا لَطِيْفُ يَا
كَافِيْ يَا حَفِيْظُ يَا شَفِيْ. اَللَّهُ يَا لَطِيْفُ يَا وَفِي اَللَّهُ يَا
كَرِيْمُ أَنْتَ اللَّهُ. لَا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ لَا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ
مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَلِمَةٌ حَقٍّ
عَلَيْهَا نَحْيَ وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَعَلَيْهَا وَبِهَا نُبْعَثُ إِنْ شَاءَ
اللَّهُ تَعَالىَ مِنَ الْأَمِنِيْنَ. اِنَّ اللّٰهَ وَمَلٰۤىِٕكَتَهٗ يُصَلُّوْنَ
عَلَى النَّبِيِّۗ يٰٓاَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا
تَسْلِيْمًا.[39]
الْفَاتِحَةُ :
Doa Sesudah
Sholat
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
رَبِّ الْعَالَمِيْنَ[40] حَمْدَ
الشَّاكِرِيْنَ حَمْدَ النَّائِمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ
مَزِيْدَهُ[41]
يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ
وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ[42] اللَّهُمَّ صَلِّ
عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ[43] اللَّهُمَّ اغْفِرْ
لَنَا ذُنُوْبَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانَا صَغِيْرًا[44] اللَّهُمَّ إِنَّا
نَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةِ وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ[45] اللَّهُمَّ
إِنَّا نَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ وَالْغَنِيمَةَ
مِنْ كُلِّ بِرٍّ وَالسَّلَامَةَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ اللَّهُمَّ لَا تَدَعْ لَنَا
ذَنْبًا إِلَّا غَفَرْتَهُ وَلَا هَمًّا إِلَّا فَرَّجْتَهُ وَلَا حَاجَةً هِيَ
لَكَ رِضًا إِلَّا قَضَيْتَهَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ[46]
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ سَلَامَةً فِي الدِّيْنِ
وَعَافِيَةً فِي الْجَسَدِ وَزِيَادَةً فِي الْعِلْمِ وَبَرَكَةً فِي الرِّزْقِ
وَتَوْبَةً قَبْلَ الْمَوْتِ وَرَحْمَةً عِنْدَ الْمَوْتِ وَمَغْفِرَةً بَعْدَ
الْمَوْتِ اللَّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا فِي سَكَرَاتِ الْمَوْتِ
وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ وَالْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ[47] اَللّٰهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَ نَسْتَوْدِعُكَ
اَدْيَانَنَا وَ اَبْدَانَنَا وَ اَنْفُسَنَا وَ اَهْلَنَا وَاَوْلَادَنَا
وَاَمْوَالَنَا وَكُلَّ شَيْئٍ اَعْطَيْتَنَا, اَللّٰهُمَّ اجْعَلْنَا وَ اِيَّاهُمْ فِي كَنَفِكَ وَ
اَمَانِكَ وَ عِيَاذِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَ جَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَ
ذِيْ بَغْيٍ وَ ذِيْ حَسَدٍ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ ذِيْ شَرٍّ. اِنَّكَ عَلَي كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ[48]. اَللّٰهُمَّ جَمِّلْنَا بِالْعَافِيَةِ وَ
السَّلَامَةِ وَ حَقِّقْنَا بِالتَّقْوٰي وَالْاِسْتِقَامَةِ وَ اَعِذنَا مِنْ
مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ اِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ.[49] اَللَّهُمَّ أَرِنَا الحَقَّ حَقّاً
وَارْزُقْنَا التِبَاعَةَ وَأَرِنَا البَاطِلَ بَاطِلاً وَارْزُقْنَا جْتِنَابَهُ،
بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.[50] رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ اِذْ هَدَيْتَنَا
وَهَبْ لَنَا مِنْ لَّدُنْكَ رَحْمَةً ۚاِنَّكَ اَنْتَ الْوَهَّابُ[51] اللَّهُمَّ
إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ وَمِنْ قَلْبٍ لَا يَخْشَعُ وَمِنْ
نَفْسٍ لَا تَشْبَعُ وَمِنْ دَعْوَةٍ لَا يُسْتَجَابُ لَهَا[52]
اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ
وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ
الدَّجَّالِ[53] اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لَنَا دِينَنَا الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِنَا
وَأَصْلِحْ لَنَا دُنْيَانَا الَّتِي فِيهَا مَعَاشُنَا وَأَصْلِحْ لَنَا آخِرَتَنَا
الَّتِي فِيهَا مَعَادُنَا وَاجْعَلْ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لَنَا فِي كُلِّ خَيْرٍ
وَاجْعَلْ الْمَوْتَ رَاحَةً لَنَا مِنْ كُلِّ شَرٍّ[54]
سُبْحٰنَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَۚ[55] وَسَلٰمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَۚ[56] وَالْحَمْدُ
لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ [57]
الْفَاتِحَةُ :
أَمِيْنَ يَا اللَّه أَمِيْنَ يَا رَحْمَنْ أَمِيْنَ يَا رَحِيْمْ أَمِيْنَ يَا رَبَّ الْعَالَمِيْنَ. دَعْوٰىهُمْ فِيْهَا سُبْحٰنَكَ اللّٰهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيْهَا سَلٰمٌۚ وَاٰخِرُ دَعْوٰىهُمْ اَنِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ [58]
Doa Sholat Dhuhaاَللَّهُمَّ اِنَّ الضُّحَآءَ ضُحَاءُكَ، وَالْبَهَاءَ بَهَاءُكَ، وَالْجَمَالَ جَمَالُكَ، وَالْقُوَّةَ قُوَّتُكَ، وَالْقُدْرَةَ قُدْرَتُكَ، وَالْعِصْمَةَ عِصْمَتُكَ. اَللهُمَّ اِنْ كَانَ رِزْقِى فِى السَّمَآءِ فَأَنْزِلْهُ وَاِنْ كَانَ فِى اْلاَرْضِ فَأَخْرِجْهُ وَاِنْ كَانَ مُعْسِرًا (مُعَسَّرًا) فَيَسِّرْهُ وَاِنْ كَانَ حَرَامًا فَطَهِّرْهُ وَاِنْ كَانَ بَعِيْدًا فَقَرِّبْهُ بِحَقِّ ضُحَاءِكَ وَبَهَاءِكَ وَجَمَالِكَ وَقُوَّتِكَ وَقُدْرَتِكَ آتِنِىْ مَآاَتَيْتَ عِبَادَكَ الصَّالِحِيْن.
Doa Sholat Tahajjudاَللهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ اَنْتَ قَيِّمُ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَمَنْ فِيْهِنَّ. وَلَكَ الْحَمْدُ اَنْتَ مَلِكُ السَّمَوَاتِ واْلاَرْضِ وَمَنْ فِيْهِنَّ. وَلَكَ الْحَمْدُ اَنْتَ نُوْرُ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَمَنْ فِيْهِنَّ. وَلَكَ الْحَمْدُ اَنْتَ الْحَقُّ وَوَعْدُكَ الْحَقُّ وَلِقَاءُكَ حَقٌّ وَقَوْلُكَ حَقٌّ وَالْجَنَّةُ حَقٌّ وَالنَّارُ حَقٌّ وَالنَّبِيُّوْنَ حَقٌّ وَمُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ حَقٌّ. اَللهُمَّ لَكَ اَسْلَمْتُ وَبِكَ اَمَنْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ وَاِلَيْكَ اَنَبْتُ وَبِكَ خَاصَمْتُ وَاِلَيْكَ حَاكَمْتُ فَاغْفِرْلِيْ مَاقَدَّمْتُ وَمَا اَخَّرْتُ وَمَا اَسْرَرْتُ وَمَا اَعْلَنْتُ وَمَا اَنْتَ اَعْلَمُ بِهِ مِنِّيْ. اَنْتَ الْمُقَدِّمُ وَاَنْتَ الْمُؤَخِّرُ لاَاِلَهَ اِلاَّ اَنْتَ. وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ اِلاَّ بِاللهِ
Asma’ ul-Husna
الرَّحْمَنُ الرَّحِيْمُ الْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيْزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ الْغَفَّارُ الْقَهَّارُ الْوَهَّابُ الرَّزَّاقُ الْفَتَاحُ الْعَلِيْمُ الْقَابِضُ الْبَاسِطُ الْخَافِضُ الرَّافِعُ الْمُعِزُّ الْمُذِلُّ السَّمِيْعُ الْبَصِيْرُ الْحَكَمُ الْعَدْلُ
اللَّطِيْفُ الْخَبِيْرُ الْحَلِيْمُ الْعَظِيْمُ الْغَفُّوْرُ الشَّكُوْرُ الْعَلِىُّ الْكَبِيْرُ الْحَفِيْظُ الْمُقِيْتُ الْحَسِيْبُ الْجَلِيْلُ الْكَرِيْمُ الرَّقِيْبُ الْمَجِيْبُ الْوَاسِعُ الْحَكِيْمُ الْوَدُوْدُ الْمَجِيْدُ الْبَاعِثُ الشَّهِيْدُ الْحَقُّ الْوَكِيْلُ الْقَوِىُّ الْمَتِيْنُ الْوَلِىُّ الْحَمِيْدُ الْمُحْصِى الْمُبْدِئُ الْمُعِيْدُ الْمُحْيِى الْمُمِيْتُ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ
الْوَاجِدُ الْمَاجِدُ الْوَاحِدُ الْاَحَدُ الصَّمَدُ الْقَادِرُ الْمُقْتَدِرُ الْمُقَدِّمُ الْمُؤَخِّرُ الْأَوَّلُ الْأَخِرُ الظَّاهِرُ الْبَاطِنُ الْوَالِي الْمُتَعَالِي الْبَرُّ التَّوَّابُ الْمُنْتَقِمُ الْعَفْوُ الرَّؤُوْفُ مَالِكُ الْمُلْكِ ذُو الْجَلَالِ
وَ الْإِكْرَامِ الْمُقْسِطُ الْجَامِعُ الْغَنِىُّ الْمُغْنِى الْمَانِعُ الضَّارُّ النَّافِعُ النُّوْرُ الْهَادِئ الْبَدِيْعُ الْبَاقِي الْوَارِثُ الرَّشِيْدُ الصَّبُوْرُ.
Lafaz Sholat Tarawih
أُصَلِّ سُنَّةَ
التَّرَاوِيْحِ رَكْعَتَيْنِ مَؤْمُوْمًا لِلَّهِ تَعَالَى
أُصَلِّ سُنَّةَ
التَّرَاوِيْحِ رَكْعَتَيْنِ إِمَامًا لِلَّهِ تَعَالَى
Lafaz Sholat Witir
أُصَلِّ سُنَّةَ الْوِتْرِ
رَكْعَتَيْنِ مَؤْمُوْمًا لِلَّهِ تَعَالَى
أُصَلِّ سُنَّةَ
التَّرَاوِيْحِ رَكْعَةً مَؤْمُوْمًا لِلَّهِ تَعَالَى
Bacaan Bilal Tarawih dan Witir
اَلصَّلَاةُ سُنَّةُ التَّرَاوِيْحِ رَحِمَكُمُ اللَّهُ. لَاإِلَهَ
إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ. لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِ
وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ.
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ
سَيَّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفَيْعِنَا وَذُخْرِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً[59] وَمَغْفِرَةً
وَرَحْمَةً. لَاإِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ. لَهُ الْمُلْكُ
وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ
سَيَّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفَيْعِنَا وَذُخْرِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْمَعْبُوْدِ سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْمَوْجُوْدِ
سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْحَيِّ الَّذِيْ لَا يَنَامُ وَلَا يَمُوْتُ وَلَا يَفُوْتُ
أَبَدًا, سُبُّوْحٌ قُدُّوْسٌ رَبُّنَا وَرَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوْحِ, سُبْحَانَ
اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلَا
حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ
سَيَّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفَيْعِنَا وَذُخْرِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
أَعُوْذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ.
وَنَعُوْذُبِكَ مِنْ شَخَتِكَ وَالنَّارِ. اَللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيْمٌ تُحِبُّ
الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا وَعَنْ وَّالِدِيْنَا وَعَنْ جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ
وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ. وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلِيْهِ وَالْحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
الْخَلِيْفَةُ الْأُوْلَى بَعْدَ رَسُوْلِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمِيْرُ الْمُؤْمِنِيْنَ سَيِّدِنَا أَبِي بَكْرِنِ الصِّدِّيْقِ
فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً. لَاإِلَهَ
إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ. لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِ
وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ
سَيَّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفَيْعِنَا وَذُخْرِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْمَعْبُوْدِ سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْمَوْجُوْدِ
سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْحَيِّ الَّذِيْ لَا يَنَامُ وَلَا يَمُوْتُ وَلَا يَفُوْتُ
أَبَدًا, سُبُّوْحٌ قُدُّوْسٌ رَبُّنَا وَرَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوْحِ, سُبْحَانَ
اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلَا
حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ
سَيَّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفَيْعِنَا وَذُخْرِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
أَعُوْذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ.
وَنَعُوْذُبِكَ مِنْ شَخَتِكَ وَالنَّارِ. اَللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيْمٌ تُحِبُّ
الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا وَعَنْ وَّالِدِيْنَا وَعَنْ جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ
وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ. وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلِيْهِ وَالْحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
الْخَلِيْفَةُ الثَّانِيَةُ بَعْدَ رَسُوْلِ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمِيْرُ الْمُؤْمِنِيْنَ سَيِّدِنَا عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ
فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً. لَاإِلَهَ
إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ. لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِ
وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ
سَيَّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفَيْعِنَا وَذُخْرِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْمَعْبُوْدِ سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْمَوْجُوْدِ
سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْحَيِّ الَّذِيْ لَا يَنَامُ وَلَا يَمُوْتُ وَلَا يَفُوْتُ
أَبَدًا, سُبُّوْحٌ قُدُّوْسٌ رَبُّنَا وَرَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوْحِ, سُبْحَانَ
اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلَا
حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ
سَيَّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفَيْعِنَا وَذُخْرِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
أَعُوْذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ.
وَنَعُوْذُبِكَ مِنْ شَخَتِكَ وَالنَّارِ. اَللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيْمٌ تُحِبُّ
الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا وَعَنْ وَّالِدِيْنَا وَعَنْ جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ
وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ. وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلِيْهِ وَالْحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
الْخَلِيْفَةُ الثَّالِثَةُ بَعْدَ رَسُوْلِ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمِيْرُ الْمُؤْمِنِيْنَ سَيِّدِنَا عُثْمَانِ بْنِ عَفَّانِ
فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً. لَاإِلَهَ
إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ. لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِ
وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ
سَيَّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفَيْعِنَا وَذُخْرِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْمَعْبُوْدِ سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْمَوْجُوْدِ
سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْحَيِّ الَّذِيْ لَا يَنَامُ وَلَا يَمُوْتُ وَلَا يَفُوْتُ
أَبَدًا, سُبُّوْحٌ قُدُّوْسٌ رَبُّنَا وَرَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوْحِ, سُبْحَانَ
اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلَا
حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ.
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ
سَيَّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفَيْعِنَا وَذُخْرِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
أَعُوْذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ.
وَنَعُوْذُبِكَ مِنْ شَخَتِكَ وَالنَّارِ. اَللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيْمٌ تُحِبُّ
الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا وَعَنْ وَّالِدِيْنَا وَعَنْ جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ
وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ. وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلِيْهِ وَالْحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
الْخَلِيْفَةُ الرَّابِعَةُ بَعْدَ رَسُوْلِ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمِيْرُ الْمُؤْمِنِيْنَ سَيِّدِنَا عَلِيِّ بْنِ أَبِي
طَالِبِ
فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَنِعْمَةً وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً. لَاإِلَهَ
إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ. لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِ
وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ .
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ
سَيَّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفَيْعِنَا وَذُخْرِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
أَعُوْذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. اَللَّهُمَّ يَا مُجِيْبَ الدُّعَاءِ السَّائِلِيْنَ.
وَيَا قَابِلَ التَّائِبِيْنَ. وَيَا رَاحِمَ الضُّعَفَاءِ وَالْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِيْنَ.
وَيَا جَابِرَ الْمُنْكَسِرِيْنَ. اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا بِكَرَامِكَ أَجْمَعِيْنَ.
وَتُبْ وَزَكِّ وَاعْفُ عَنْ مَنْ يَقُوْلُ أَمِيْنَ أَمِيْنَ أَمِيْنَ وَصَلَّى
اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
أَوْتِرُوْا وَمَجِّدُوْا وَعَظِّمُوْا شَهْرَ الصِّيَامِ رَحِمَكُمُ
اللَّهُ. لَاإِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَاشَرِيْكَ لَهُ. لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ
الْحَمْدُ يُحْيِ وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ .
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ
سَيَّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفَيْعِنَا وَذُخْرِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ.
يَاتَوَّابٌ يَاتَوَّابٌ يَاتَوَّابٌ وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ
أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمِ. يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَّعَلَى اَلِ
سَيَّدِنَا وَنَبِيِّنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفَيْعِنَا وَذُخْرِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ.
يَا لَطِيْفُ يَا كَافِيْ يَا حَفِيْظُ يَا
شَفِيْ, يَا لَطِيْفُ يَا كَافِيْ يَا حَفِيْظُ يَا شَفِيْ. اَللَّهُ يَا لَطِيْفُ
يَا وَفِي اَللَّهُ يَا كَرِيْمُ أَنْتَ اللَّهُ. لَا إِلهَ إِلَّا اللَّهُ لَا
إِلهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ كَلِمَةٌ حَقٍّ عَلَيْهَا نَحْيَ وَعَلَيْهَا نَمُوْتُ وَعَلَيْهَا
وَبِهَا نُبْعَثُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالىَ مِنَ الْأَمِنِيْنَ.
الْفَاتِحَةُ :
أَعُوْذُ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. نَوَيْتُ صَوْمَ غَدٍ عَنْ أَدَاءِ فَرْضِ الشَّهْرِ
رَمَضَانَ هَذِهِ السَّنَةِ لِلَّهِ تَعَالَى.
Surah Rakaat ke 1
اَلْهٰىكُمُ التَّكَاثُرُۙ حَتّٰى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَۗ
كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُوْنَۙ ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُوْنَ كَلَّا لَوْ
تَعْلَمُوْنَ عِلْمَ الْيَقِيْنِۗ لَتَرَوُنَّ الْجَحِيْمَۙ ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا
عَيْنَ الْيَقِيْنِۙ ثُمَّ لَتُسْـَٔلُنَّ يَوْمَىِٕذٍ عَنِ النَّعِيْمِ ࣖ[60]
Surah Rakaat ke 3
وَالْعَصْرِۙ اِنَّ الْاِنْسَانَ لَفِيْ خُسْرٍۙ اِلَّا
الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا وَعَمِلُوا الصّٰلِحٰتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ ەۙ
وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ࣖ[61]
Surah Rakaat ke 5
وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍۙ ۨالَّذِيْ جَمَعَ مَالًا
وَّعَدَّدَهٗۙ يَحْسَبُ اَنَّ مَالَهٗٓ اَخْلَدَهٗۚ كَلَّا لَيُنْۢبَذَنَّ فِى
الْحُطَمَةِۖ وَمَآ اَدْرٰىكَ مَا الْحُطَمَةُ ۗ نَارُ اللّٰهِ الْمُوْقَدَةُۙ
الَّتِيْ تَطَّلِعُ عَلَى الْاَفْـِٕدَةِۗ اِنَّهَا عَلَيْهِمْ مُّؤْصَدَةٌۙ فِيْ
عَمَدٍ مُّمَدَّدَةٍ ࣖ[62]
Surah Rakaat ke 7
اَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِاَصْحٰبِ الْفِيْلِۗ
اَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِيْ تَضْلِيْلٍۙ وَّاَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا
اَبَابِيْلَۙ تَرْمِيْهِمْ بِحِجَارَةٍ مِّنْ سِجِّيْلٍۙ فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ
مَّأْكُوْلٍ ࣖ[63]
Surah Rakaat ke 9
لِاِيْلٰفِ قُرَيْشٍۙ اٖلٰفِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاۤءِ
وَالصَّيْفِۚ فَلْيَعْبُدُوْا رَبَّ هٰذَا الْبَيْتِۙ الَّذِيْٓ اَطْعَمَهُمْ
مِّنْ جُوْعٍ ەۙ وَّاٰمَنَهُمْ مِّنْ خَوْفٍ ࣖ[64]
Surah Rakaat ke 11
اَرَءَيْتَ الَّذِيْ يُكَذِّبُ بِالدِّيْنِۗ فَذٰلِكَ
الَّذِيْ يَدُعُّ الْيَتِيْمَۙ وَلَا يَحُضُّ عَلٰى طَعَامِ الْمِسْكِيْنِۗ
فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّيْنَۙ الَّذِيْنَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُوْنَۙ
الَّذِيْنَ هُمْ يُرَاۤءُوْنَۙ وَيَمْنَعُوْنَ الْمَاعُوْنَ ࣖ[65]
Surah Rakaat ke 13
اِنَّآ اَعْطَيْنٰكَ الْكَوْثَرَۗ فَصَلِّ لِرَبِّكَ
وَانْحَرْۗ اِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْاَبْتَرُ ࣖ[66]
Surah Rakaat ke 15
قُلْ يٰٓاَيُّهَا الْكٰفِرُوْنَۙ لَآ اَعْبُدُ مَا
تَعْبُدُوْنَۙ وَلَآ اَنْتُمْ عٰبِدُوْنَ مَآ اَعْبُدُۚ وَلَآ اَنَا۠ عَابِدٌ
مَّا عَبَدْتُّمْۙ وَلَآ اَنْتُمْ عٰبِدُوْنَ مَآ اَعْبُدُۗ لَكُمْ دِيْنُكُمْ
وَلِيَ دِيْنِ ࣖ[67]
Surah Rakaat ke 17
اِذَا جَاۤءَ نَصْرُ اللّٰهِ وَالْفَتْحُۙ وَرَاَيْتَ
النَّاسَ يَدْخُلُوْنَ فِيْ دِيْنِ اللّٰهِ اَفْوَاجًاۙ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ
رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُۗ اِنَّهٗ كَانَ تَوَّابًا ࣖ[68]
Surah Rakaat ke 19
تَبَّتْ يَدَآ اَبِيْ لَهَبٍ وَّتَبَّۗ مَآ اَغْنٰى عَنْهُ
مَالُهٗ وَمَا كَسَبَۗ سَيَصْلٰى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍۙ وَّامْرَاَتُهٗ ۗحَمَّالَةَ
الْحَطَبِۚ فِيْ جِيْدِهَا حَبْلٌ مِّنْ مَّسَدٍ ࣖ[69]
Surah Rakaat ke 23
قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌۚ اَللّٰهُ الصَّمَدُۚ لَمْ يَلِدْ
وَلَمْ يُوْلَدْۙ وَلَمْ يَكُنْ لَّهٗ كُفُوًا اَحَدٌ ࣖ[70]
قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِۙ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَۙ
وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَۙ وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِۙ
وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ ࣖ[71]
قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِۙ مَلِكِ النَّاسِۙ اِلٰهِ
النَّاسِۙ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ەۙ الْخَنَّاسِۖ الَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ
صُدُوْرِ النَّاسِۙ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ࣖ[72]
Bilal Sholat Jum’at
اِنَّ اللّٰهَ وَمَلٰۤىِٕكَتَهٗ
يُصَلُّوْنَ عَلَى النَّبِيِّۗ يٰٓاَيُّهَا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا صَلُّوْا
عَلَيْهِ وَسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا.[73] اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا
مُحَمَّدٍ سَيِّدِ الْمُرْسَلِيْنَ وَعَلَى أَلِهِ وَأَصْحَابِهِ الطَّيِّبِيْنَ
وَالطَّاهِرِيْنَ وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْهُمْ
أَجْمَعِيْنَ بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. اَللَّهُمَّ قَوِّنَا فِي دِيْنِ الإِسْلَامِ
وَالْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
وَيَسِّرْهُمْ عَلَى مُعَانِدِيْهِمْ رَبِّ اخْتِمْ لَنَا بِالْخَيْرِ وَيَاخَيْرَ
النَّاصِرِيْنَ.
Surah As-Sajadah
الۤمّۤ ۗ تَنْزِيْلُ الْكِتٰبِ لَا
رَيْبَ فِيْهِ مِنْ رَّبِّ الْعٰلَمِيْنَۗ اَمْ يَقُوْلُوْنَ افْتَرٰىهُ ۚ بَلْ
هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَّبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَّآ اَتٰىهُمْ مِّنْ نَّذِيْرٍ
مِّنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُوْنَ اَللّٰهُ الَّذِيْ خَلَقَ السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِيْ سِتَّةِ اَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوٰى عَلَى
الْعَرْشِۗ مَا لَكُمْ مِّنْ دُوْنِهٖ مِنْ وَّلِيٍّ وَّلَا شَفِيْعٍۗ اَفَلَا
تَتَذَكَّرُوْنَ يُدَبِّرُ الْاَمْرَ مِنَ السَّمَاۤءِ اِلَى الْاَرْضِ ثُمَّ
يَعْرُجُ اِلَيْهِ فِيْ يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهٗٓ اَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا
تَعُدُّوْنَ ذٰلِكَ عٰلِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُۙ
الَّذِيْٓ اَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهٗ وَبَدَاَ خَلْقَ الْاِنْسَانِ مِنْ
طِيْنٍ ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهٗ مِنْ سُلٰلَةٍ مِّنْ مَّاۤءٍ مَّهِيْنٍ ۚ ثُمَّ
سَوّٰىهُ وَنَفَخَ فِيْهِ مِنْ رُّوْحِهٖ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ
وَالْاَبْصَارَ وَالْاَفْـِٕدَةَۗ قَلِيْلًا مَّا تَشْكُرُوْنَ وَقَالُوْٓا
ءَاِذَا ضَلَلْنَا فِى الْاَرْضِ ءَاِنَّا لَفِيْ خَلْقٍ جَدِيْدٍ ەۗ بَلْ هُمْ
بِلِقَاۤءِ رَبِّهِمْ كٰفِرُوْنَ ۞ قُلْ يَتَوَفّٰىكُمْ مَّلَكُ الْمَوْتِ
الَّذِيْ وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ اِلٰى رَبِّكُمْ تُرْجَعُوْنَ ࣖ وَلَوْ تَرٰىٓ اِذِ
الْمُجْرِمُوْنَ نَاكِسُوْا رُءُوْسِهِمْ عِنْدَ رَبِّهِمْۗ رَبَّنَآ اَبْصَرْنَا
وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا اِنَّا مُوْقِنُوْنَ وَلَوْ شِئْنَا
لَاٰتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدٰىهَا وَلٰكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّيْ
لَاَمْلَـَٔنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ اَجْمَعِيْنَ فَذُوْقُوْا
بِمَا نَسِيْتُمْ لِقَاۤءَ يَوْمِكُمْ هٰذَاۚ اِنَّا نَسِيْنٰكُمْ وَذُوْقُوْا عَذَابَ
الْخُلْدِ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُوْنَ اِنَّمَا يُؤْمِنُ بِاٰيٰتِنَا الَّذِيْنَ
اِذَا ذُكِّرُوْا بِهَا خَرُّوْا سُجَّدًا وَّسَبَّحُوْا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ
وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُوْنَ ۩ تَتَجَافٰى جُنُوْبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ
يَدْعُوْنَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَّطَمَعًاۖ وَّمِمَّا رَزَقْنٰهُمْ يُنْفِقُوْنَ
فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّآ اُخْفِيَ لَهُمْ مِّنْ قُرَّةِ اَعْيُنٍۚ جَزَاۤءًۢ
بِمَا كَانُوْا يَعْمَلُوْنَ اَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًاۗ لَا
يَسْتَوٗنَ اَمَّا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا وَعَمِلُوا الصّٰلِحٰتِ فَلَهُمْ جَنّٰتُ
الْمَأْوٰىۖ نُزُلًا ۢبِمَا كَانُوْا يَعْمَلُوْنَ وَاَمَّا الَّذِيْنَ فَسَقُوْا
فَمَأْوٰىهُمُ النَّارُ كُلَّمَآ اَرَادُوْٓا اَنْ يَّخْرُجُوْا مِنْهَآ
اُعِيْدُوْا فِيْهَا وَقِيْلَ لَهُمْ ذُوْقُوْا عَذَابَ النَّارِ الَّذِيْ كُنْتُمْ
بِهٖ تُكَذِّبُوْنَ وَلَنُذِيْقَنَّهُمْ مِّنَ الْعَذَابِ الْاَدْنٰى دُوْنَ
الْعَذَابِ الْاَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُوْنَ وَمَنْ اَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ
بِاٰيٰتِ رَبِّهٖ ثُمَّ اَعْرَضَ عَنْهَا ۗاِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِيْنَ
مُنْتَقِمُوْنَ ࣖ وَلَقَدْ اٰتَيْنَا مُوْسَى الْكِتٰبَ فَلَا تَكُنْ فِيْ
مِرْيَةٍ مِّنْ لِّقَاۤىِٕهٖ وَجَعَلْنٰهُ هُدًى لِّبَنِيْٓ اِسْرَاۤءِيْلَۚ
وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ اَىِٕمَّةً يَّهْدُوْنَ بِاَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوْاۗ
وَكَانُوْا بِاٰيٰتِنَا يُوْقِنُوْنَ اِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ
يَوْمَ الْقِيٰمَةِ فِيْمَا كَانُوْا فِيْهِ يَخْتَلِفُوْنَ اَوَلَمْ يَهْدِ
لَهُمْ كَمْ اَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِّنَ الْقُرُوْنِ يَمْشُوْنَ فِيْ
مَسٰكِنِهِمْ ۗاِنَّ فِيْ ذٰلِكَ لَاٰيٰتٍۗ اَفَلَا يَسْمَعُوْنَ اَوَلَمْ يَرَوْا
اَنَّا نَسُوْقُ الْمَاۤءَ اِلَى الْاَرْضِ الْجُرُزِ فَنُخْرِجُ بِهٖ زَرْعًا
تَأْكُلُ مِنْهُ اَنْعَامُهُمْ وَاَنْفُسُهُمْۗ اَفَلَا يُبْصِرُوْنَ
وَيَقُوْلُوْنَ مَتٰى هٰذَا الْفَتْحُ اِنْ كُنْتُمْ صٰدِقِيْنَ قُلْ يَوْمَ
الْفَتْحِ لَا يَنْفَعُ الَّذِيْنَ كَفَرُوْٓا اِيْمَانُهُمْ وَلَا هُمْ
يُنْظَرُوْنَ فَاَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانْتَظِرْ اِنَّهُمْ مُّنْتَظِرُوْنَ ࣖ
Surah Yasin
يٰسۤ ۚ وَالْقُرْاٰنِ الْحَكِيْمِۙ
اِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيْنَۙ عَلٰى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيْمٍۗ تَنْزِيْلَ
الْعَزِيْزِ الرَّحِيْمِۙ لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَّآ اُنْذِرَ اٰبَاۤؤُهُمْ فَهُمْ
غٰفِلُوْنَ لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلٰٓى اَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُوْنَ
اِنَّا جَعَلْنَا فِيْٓ اَعْنَاقِهِمْ اَغْلٰلًا فَهِيَ اِلَى الْاَذْقَانِ فَهُمْ
مُّقْمَحُوْنَ وَجَعَلْنَا مِنْۢ بَيْنِ اَيْدِيْهِمْ سَدًّا وَّمِنْ خَلْفِهِمْ
سَدًّا فَاَغْشَيْنٰهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُوْنَ وَسَوَاۤءٌ عَلَيْهِمْ
ءَاَنْذَرْتَهُمْ اَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُوْنَ اِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ
اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمٰنَ بِالْغَيْبِۚ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ
وَّاَجْرٍ كَرِيْمٍ اِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتٰى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوْا
وَاٰثَارَهُمْۗ وَكُلَّ شَيْءٍ اَحْصَيْنٰهُ فِيْٓ اِمَامٍ مُّبِيْنٍ ࣖ وَاضْرِبْ
لَهُمْ مَّثَلًا اَصْحٰبَ الْقَرْيَةِۘ اِذْ جَاۤءَهَا الْمُرْسَلُوْنَۚ اِذْ
اَرْسَلْنَآ اِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوْهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ
فَقَالُوْٓا اِنَّآ اِلَيْكُمْ مُّرْسَلُوْنَ قَالُوْا مَآ اَنْتُمْ اِلَّا
بَشَرٌ مِّثْلُنَاۙ وَمَآ اَنْزَلَ الرَّحْمٰنُ مِنْ شَيْءٍۙ اِنْ اَنْتُمْ
اِلَّا تَكْذِبُوْنَ قَالُوْا رَبُّنَا يَعْلَمُ اِنَّآ اِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُوْنَ
وَمَا عَلَيْنَآ اِلَّا الْبَلٰغُ الْمُبِيْنُ قَالُوْٓا اِنَّا تَطَيَّرْنَا
بِكُمْۚ لَىِٕنْ لَّمْ تَنْتَهُوْا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِّنَّا
عَذَابٌ اَلِيْمٌ قَالُوْا طَاۤىِٕرُكُمْ مَّعَكُمْۗ اَىِٕنْ ذُكِّرْتُمْۗ بَلْ
اَنْتُمْ قَوْمٌ مُّسْرِفُوْنَ وَجَاۤءَ مِنْ اَقْصَا الْمَدِيْنَةِ رَجُلٌ
يَّسْعٰى قَالَ يٰقَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِيْنَۙ اتَّبِعُوْا مَنْ لَّا
يَسْـَٔلُكُمْ اَجْرًا وَّهُمْ مُّهْتَدُوْنَ ۔ وَمَا لِيَ لَآ اَعْبُدُ الَّذِيْ
فَطَرَنِيْ وَاِلَيْهِ تُرْجَعُوْنَ ءَاَتَّخِذُ مِنْ دُوْنِهٖٓ اٰلِهَةً اِنْ
يُّرِدْنِ الرَّحْمٰنُ بِضُرٍّ لَّا تُغْنِ عَنِّيْ شَفَاعَتُهُمْ شَيْـًٔا وَّلَا
يُنْقِذُوْنِۚ اِنِّيْٓ اِذًا لَّفِيْ ضَلٰلٍ مُّبِيْنٍ اِنِّيْٓ اٰمَنْتُ
بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُوْنِۗ قِيْلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ ۗقَالَ يٰلَيْتَ قَوْمِيْ
يَعْلَمُوْنَۙ بِمَا غَفَرَ لِيْ رَبِّيْ وَجَعَلَنِيْ مِنَ الْمُكْرَمِيْنَ ۞
وَمَآ اَنْزَلْنَا عَلٰى قَوْمِهٖ مِنْۢ بَعْدِهٖ مِنْ جُنْدٍ مِّنَ السَّمَاۤءِ
وَمَا كُنَّا مُنْزِلِيْنَ اِنْ كَانَتْ اِلَّا صَيْحَةً وَّاحِدَةً فَاِذَا هُمْ
خٰمِدُوْنَ يٰحَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِۚ مَا يَأْتِيْهِمْ مِّنْ رَّسُوْلٍ اِلَّا
كَانُوْا بِهٖ يَسْتَهْزِءُوْنَ اَلَمْ يَرَوْا كَمْ اَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِّنَ
الْقُرُوْنِ اَنَّهُمْ اِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُوْنَ وَاِنْ كُلٌّ لَّمَّا جَمِيْعٌ
لَّدَيْنَا مُحْضَرُوْنَ ࣖ وَاٰيَةٌ لَّهُمُ الْاَرْضُ الْمَيْتَةُ ۖاَحْيَيْنٰهَا
وَاَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُوْنَ وَجَعَلْنَا فِيْهَا جَنّٰتٍ
مِّنْ نَّخِيْلٍ وَّاَعْنَابٍ وَّفَجَّرْنَا فِيْهَا مِنَ الْعُيُوْنِۙ
لِيَأْكُلُوْا مِنْ ثَمَرِهٖۙ وَمَا عَمِلَتْهُ اَيْدِيْهِمْ ۗ اَفَلَا
يَشْكُرُوْنَ سُبْحٰنَ الَّذِيْ خَلَقَ الْاَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْۢبِتُ
الْاَرْضُ وَمِنْ اَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُوْنَ وَاٰيَةٌ لَّهُمُ
الَّيْلُ ۖنَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَاِذَا هُمْ مُّظْلِمُوْنَۙ وَالشَّمْسُ
تَجْرِيْ لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ۗذٰلِكَ تَقْدِيْرُ الْعَزِيْزِ الْعَلِيْمِۗ
وَالْقَمَرَ قَدَّرْنٰهُ مَنَازِلَ حَتّٰى عَادَ كَالْعُرْجُوْنِ الْقَدِيْمِ لَا
الشَّمْسُ يَنْۢبَغِيْ لَهَآ اَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا الَّيْلُ سَابِقُ
النَّهَارِ ۗوَكُلٌّ فِيْ فَلَكٍ يَّسْبَحُوْنَ وَاٰيَةٌ لَّهُمْ اَنَّا حَمَلْنَا
ذُرِّيَّتَهُمْ فِى الْفُلْكِ الْمَشْحُوْنِۙ وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِّنْ مِّثْلِهٖ
مَا يَرْكَبُوْنَ وَاِنْ نَّشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلَا صَرِيْخَ لَهُمْ وَلَاهُمْ
يُنْقَذُوْنَۙ اِلَّا رَحْمَةً مِّنَّا وَمَتَاعًا اِلٰى حِيْنٍ وَاِذَا قِيْلَ
لَهُمُ اتَّقُوْا مَا بَيْنَ اَيْدِيْكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ
تُرْحَمُوْنَ وَمَا تَأْتِيْهِمْ مِّنْ اٰيَةٍ مِّنْ اٰيٰتِ رَبِّهِمْ اِلَّا
كَانُوْا عَنْهَا مُعْرِضِيْنَ وَاِذَا قِيْلَ لَهُمْ اَنْفِقُوْا مِمَّا
رَزَقَكُمُ اللّٰهُ ۙقَالَ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا لِلَّذِيْنَ اٰمَنُوْٓا
اَنُطْعِمُ مَنْ لَّوْ يَشَاۤءُ اللّٰهُ اَطْعَمَهٗٓ ۖاِنْ اَنْتُمْ اِلَّا فِيْ
ضَلٰلٍ مُّبِيْنٍ وَيَقُوْلُوْنَ مَتٰى هٰذَا الْوَعْدُ اِنْ كُنْتُمْ صٰدِقِيْنَ
مَا يَنْظُرُوْنَ اِلَّا صَيْحَةً وَّاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُوْنَ
فَلَا يَسْتَطِيْعُوْنَ تَوْصِيَةً وَّلَآ اِلٰٓى اَهْلِهِمْ يَرْجِعُوْنَ ࣖ
وَنُفِخَ فِى الصُّوْرِ فَاِذَا هُمْ مِّنَ الْاَجْدَاثِ اِلٰى رَبِّهِمْ
يَنْسِلُوْنَ قَالُوْا يٰوَيْلَنَا مَنْۢ بَعَثَنَا مِنْ مَّرْقَدِنَا ۜهٰذَا مَا
وَعَدَ الرَّحْمٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُوْنَ اِنْ كَانَتْ اِلَّا صَيْحَةً
وَّاحِدَةً فَاِذَا هُمْ جَمِيْعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُوْنَ فَالْيَوْمَ لَا
تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْـًٔا وَّلَا تُجْزَوْنَ اِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُوْنَ
اِنَّ اَصْحٰبَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِيْ شُغُلٍ فٰكِهُوْنَ ۚ هُمْ
وَاَزْوَاجُهُمْ فِيْ ظِلٰلٍ عَلَى الْاَرَاۤىِٕكِ مُتَّكِـُٔوْنَ ۚ لَهُمْ
فِيْهَا فَاكِهَةٌ وَّلَهُمْ مَّا يَدَّعُوْنَ ۚ سَلٰمٌۗ قَوْلًا مِّنْ رَّبٍّ
رَّحِيْمٍ وَامْتَازُوا الْيَوْمَ اَيُّهَا الْمُجْرِمُوْنَ ۞ اَلَمْ اَعْهَدْ
اِلَيْكُمْ يٰبَنِيْٓ اٰدَمَ اَنْ لَّا تَعْبُدُوا الشَّيْطٰنَۚ اِنَّهٗ لَكُمْ
عَدُوٌّ مُّبِيْنٌ وَاَنِ اعْبُدُوْنِيْ ۗهٰذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيْمٌ وَلَقَدْ
اَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِيْرًا ۗاَفَلَمْ تَكُوْنُوْا تَعْقِلُوْنَ هٰذِهٖ
جَهَنَّمُ الَّتِيْ كُنْتُمْ تُوْعَدُوْنَ اِصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ
تَكْفُرُوْنَ اَلْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلٰٓى اَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَآ
اَيْدِيْهِمْ وَتَشْهَدُ اَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوْا يَكْسِبُوْنَ وَلَوْ
نَشَاۤءُ لَطَمَسْنَا عَلٰٓى اَعْيُنِهِمْ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَاَنّٰى
يُبْصِرُوْنَ وَلَوْ نَشَاۤءُ لَمَسَخْنٰهُمْ عَلٰى مَكَانَتِهِمْ فَمَا
اسْتَطَاعُوْا مُضِيًّا وَّلَا يَرْجِعُوْنَ ࣖ وَمَنْ نُّعَمِّرْهُ نُنَكِّسْهُ
فِى الْخَلْقِۗ اَفَلَا يَعْقِلُوْنَ وَمَا عَلَّمْنٰهُ الشِّعْرَ وَمَا
يَنْۢبَغِيْ لَهٗ ۗاِنْ هُوَ اِلَّا ذِكْرٌ وَّقُرْاٰنٌ مُّبِيْنٌ ۙ لِّيُنْذِرَ
مَنْ كَانَ حَيًّا وَّيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكٰفِرِيْنَ اَوَلَمْ يَرَوْا
اَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِّمَّا عَمِلَتْ اَيْدِيْنَآ اَنْعَامًا فَهُمْ لَهَا
مٰلِكُوْنَ وَذَلَّلْنٰهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوْبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُوْنَ
وَلَهُمْ فِيْهَا مَنَافِعُ وَمَشَارِبُۗ اَفَلَا يَشْكُرُوْنَ وَاتَّخَذُوْا مِنْ
دُوْنِ اللّٰهِ اٰلِهَةً لَّعَلَّهُمْ يُنْصَرُوْنَ ۗ لَا يَسْتَطِيْعُوْنَ
نَصْرَهُمْۙ وَهُمْ لَهُمْ جُنْدٌ مُّحْضَرُوْنَ فَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ
ۘاِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّوْنَ وَمَا يُعْلِنُوْنَ اَوَلَمْ يَرَ الْاِنْسَانُ
اَنَّا خَلَقْنٰهُ مِنْ نُّطْفَةٍ فَاِذَا هُوَ خَصِيْمٌ مُّبِيْنٌ وَضَرَبَ لَنَا
مَثَلًا وَّنَسِيَ خَلْقَهٗۗ قَالَ مَنْ يُّحْيِ الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيْمٌ قُلْ
يُحْيِيْهَا الَّذِيْٓ اَنْشَاَهَآ اَوَّلَ مَرَّةٍ ۗوَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ
عَلِيْمٌ ۙ ۨالَّذِيْ جَعَلَ لَكُمْ مِّنَ الشَّجَرِ الْاَخْضَرِ نَارًاۙ فَاِذَآ
اَنْتُمْ مِّنْهُ تُوْقِدُوْنَ اَوَلَيْسَ الَّذِيْ خَلَقَ السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضَ بِقٰدِرٍ عَلٰٓى اَنْ يَّخْلُقَ مِثْلَهُمْ ۗبَلٰى وَهُوَ الْخَلّٰقُ
الْعَلِيْمُ اِنَّمَآ اَمْرُهٗٓ اِذَآ اَرَادَ شَيْـًٔاۖ اَنْ يَّقُوْلَ لَهٗ
كُنْ فَيَكُوْنُ فَسُبْحٰنَ الَّذِيْ بِيَدِهٖ مَلَكُوْتُ كُلِّ شَيْءٍ
وَّاِلَيْهِ تُرْجَعُوْنَ ࣖ
Surah Ar-Rahman
اَلرَّحْمٰنُۙ عَلَّمَ الْقُرْاٰنَۗ
خَلَقَ الْاِنْسَانَۙ عَلَّمَهُ الْبَيَانَ اَلشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍۙ
وَّالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ وَالسَّمَاۤءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ
الْمِيْزَانَۙ اَلَّا تَطْغَوْا فِى الْمِيْزَانِ وَاَقِيْمُوا الْوَزْنَ
بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيْزَانَ وَالْاَرْضَ وَضَعَهَا لِلْاَنَامِۙ
فِيْهَا فَاكِهَةٌ وَّالنَّخْلُ ذَاتُ الْاَكْمَامِۖ وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ
وَالرَّيْحَانُۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ خَلَقَ الْاِنْسَانَ
مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ وَخَلَقَ الْجَاۤنَّ مِنْ مَّارِجٍ مِّنْ نَّارٍۚ
فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ
الْمَغْرِبَيْنِۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ
يَلْتَقِيٰنِۙ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيٰنِۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ
رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُۚ فَبِاَيِّ
اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَاٰتُ فِى الْبَحْرِ
كَالْاَعْلَامِۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ ࣖ كُلُّ مَنْ
عَلَيْهَا فَانٍۖ وَّيَبْقٰى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلٰلِ وَالْاِكْرَامِۚ
فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ يَسْـَٔلُهٗ مَنْ فِى السَّمٰوٰتِ
وَالْاَرْضِۗ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِيْ شَأْنٍۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا
تُكَذِّبٰنِ سَنَفْرُغُ لَكُمْ اَيُّهَ الثَّقَلٰنِۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ
رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ يٰمَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْاِنْسِ اِنِ اسْتَطَعْتُمْ اَنْ
تَنْفُذُوْا مِنْ اَقْطَارِ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضِ فَانْفُذُوْاۗ لَا
تَنْفُذُوْنَ اِلَّا بِسُلْطٰنٍۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ
يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِّنْ نَّارٍۙ وَّنُحَاسٌ فَلَا تَنْتَصِرَانِۚ
فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ فَاِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاۤءُ
فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ
فَيَوْمَئِذٍ لَّا يُسْـَٔلُ عَنْ ذَنْۢبِهٖٓ اِنْسٌ وَّلَا جَاۤنٌّۚ فَبِاَيِّ
اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ يُعْرَفُ الْمُجْرِمُوْنَ بِسِيْمٰهُمْ
فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِيْ وَالْاَقْدَامِۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا
تُكَذِّبٰنِ هٰذِهٖ جَهَنَّمُ الَّتِيْ يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُوْنَۘ
يَطُوْفُوْنَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيْمٍ اٰنٍۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا
تُكَذِّبٰنِ ࣖ وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهٖ جَنَّتٰنِۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ
رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِۙ ذَوَاتَآ اَفْنَانٍۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا
تُكَذِّبٰنِ فِيْهِمَا عَيْنٰنِ تَجْرِيٰنِۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا
تُكَذِّبٰنِ فِيْهِمَا مِنْ كُلِّ فَاكِهَةٍ زَوْجٰنِۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ
رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِۚ مُتَّكِـِٕيْنَ عَلٰى فُرُشٍۢ بَطَاۤىِٕنُهَا مِنْ
اِسْتَبْرَقٍۗ وَجَنَا الْجَنَّتَيْنِ دَانٍۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا
تُكَذِّبٰنِ فِيْهِنَّ قٰصِرٰتُ الطَّرْفِۙ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ اِنْسٌ قَبْلَهُمْ
وَلَا جَاۤنٌّۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِۚ كَاَنَّهُنَّ
الْيَاقُوْتُ وَالْمَرْجَانُۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ هَلْ
جَزَاۤءُ الْاِحْسَانِ اِلَّا الْاِحْسَانُۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ
وَمِنْ دُوْنِهِمَا جَنَّتٰنِۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِۙ
مُدْهَاۤمَّتٰنِۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ فِيْهِمَا عَيْنٰنِ
نَضَّاخَتٰنِۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِۚ فِيْهِمَا فَاكِهَةٌ
وَّنَخْلٌ وَّرُمَّانٌۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِۚ فِيْهِنَّ
خَيْرٰتٌ حِسَانٌۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِۚ حُوْرٌ
مَّقْصُوْرٰتٌ فِى الْخِيَامِۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِۚ لَمْ
يَطْمِثْهُنَّ اِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَاۤنٌّۚ فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا
تُكَذِّبٰنِۚ مُتَّكِـِٕيْنَ عَلٰى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَّعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍۚ
فَبِاَيِّ اٰلَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِۚ تَبٰرَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِى الْجَلٰلِ
وَالْاِكْرَامِ ࣖ
Surah Al-Waqi’ah
اِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُۙ لَيْسَ
لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ ۘ خَافِضَةٌ رَّافِعَةٌ اِذَا رُجَّتِ الْاَرْضُ رَجًّاۙ
وَّبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسًّاۙ فَكَانَتْ هَبَاۤءً مُّنْۢبَثًّاۙ وَّكُنْتُمْ
اَزْوَاجًا ثَلٰثَةً ۗ فَاَصْحٰبُ الْمَيْمَنَةِ ەۙ مَآ اَصْحٰبُ الْمَيْمَنَةِ ۗ
وَاَصْحٰبُ الْمَشْـَٔمَةِ ەۙ مَآ اَصْحٰبُ الْمَشْـَٔمَةِ ۗ وَالسّٰبِقُوْنَ
السّٰبِقُوْنَۙ اُولٰۤىِٕكَ الْمُقَرَّبُوْنَۚ فِيْ جَنّٰتِ النَّعِيْمِ ثُلَّةٌ
مِّنَ الْاَوَّلِيْنَۙ وَقَلِيْلٌ مِّنَ الْاٰخِرِيْنَۗ عَلٰى سُرُرٍ
مَّوْضُوْنَةٍۙ مُّتَّكِـِٕيْنَ عَلَيْهَا مُتَقٰبِلِيْنَ يَطُوْفُ عَلَيْهِمْ
وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُوْنَۙ بِاَكْوَابٍ وَّاَبَارِيْقَۙ وَكَأْسٍ مِّنْ مَّعِيْنٍۙ
لَّا يُصَدَّعُوْنَ عَنْهَا وَلَا يُنْزِفُوْنَۙ وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا
يَتَخَيَّرُوْنَۙ وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُوْنَۗ وَحُوْرٌ عِيْنٌۙ
كَاَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُوْنِۚ جَزَاۤءًۢ بِمَا كَانُوْا يَعْمَلُوْنَ
لَا يَسْمَعُوْنَ فِيْهَا لَغْوًا وَّلَا تَأْثِيْمًاۙ اِلَّا قِيْلًا سَلٰمًا
سَلٰمًا وَاَصْحٰبُ الْيَمِيْنِ ەۙ مَآ اَصْحٰبُ الْيَمِيْنِۗ فِيْ سِدْرٍ
مَّخْضُوْدٍۙ وَّطَلْحٍ مَّنْضُوْدٍۙ وَّظِلٍّ مَّمْدُوْدٍۙ وَّمَاۤءٍ
مَّسْكُوْبٍۙ وَّفَاكِهَةٍ كَثِيْرَةٍۙ لَّا مَقْطُوْعَةٍ وَّلَا مَمْنُوْعَةٍۙ
وَّفُرُشٍ مَّرْفُوْعَةٍۗ اِنَّآ اَنْشَأْنٰهُنَّ اِنْشَاۤءًۙ فَجَعَلْنٰهُنَّ
اَبْكَارًاۙ عُرُبًا اَتْرَابًاۙ لِّاَصْحٰبِ الْيَمِيْنِۗ ࣖ ثُلَّةٌ مِّنَ
الْاَوَّلِيْنَۙ وَثُلَّةٌ مِّنَ الْاٰخِرِيْنَۗ وَاَصْحٰبُ الشِّمَالِ ەۙ مَآ
اَصْحٰبُ الشِّمَالِۗ فِيْ سَمُوْمٍ وَّحَمِيْمٍۙ وَّظِلٍّ مِّنْ يَّحْمُوْمٍۙ
لَّا بَارِدٍ وَّلَا كَرِيْمٍ اِنَّهُمْ كَانُوْا قَبْلَ ذٰلِكَ مُتْرَفِيْنَۚ
وَكَانُوْا يُصِرُّوْنَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيْمِۚ وَكَانُوْا يَقُوْلُوْنَ ەۙ
اَىِٕذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَّعِظَامًا ءَاِنَّا لَمَبْعُوْثُوْنَۙ
اَوَاٰبَاۤؤُنَا الْاَوَّلُوْنَ قُلْ اِنَّ الْاَوَّلِيْنَ وَالْاٰخِرِيْنَۙ
لَمَجْمُوْعُوْنَۙ اِلٰى مِيْقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُوْمٍ ثُمَّ اِنَّكُمْ اَيُّهَا
الضَّاۤ لُّوْنَ الْمُكَذِّبُوْنَۙ لَاٰكِلُوْنَ مِنْ شَجَرٍ مِّنْ زَقُّوْمٍۙ
فَمَالِـُٔوْنَ مِنْهَا الْبُطُوْنَۚ فَشٰرِبُوْنَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيْمِۚ
فَشٰرِبُوْنَ شُرْبَ الْهِيْمِۗ هٰذَا نُزُلُهُمْ يَوْمَ الدِّيْنِۗ نَحْنُ
خَلَقْنٰكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُوْنَ اَفَرَءَيْتُمْ مَّا تُمْنُوْنَۗ ءَاَنْتُمْ
تَخْلُقُوْنَهٗٓ اَمْ نَحْنُ الْخٰلِقُوْنَ نَحْنُ قَدَّرْنَا بَيْنَكُمُ
الْمَوْتَ وَمَا نَحْنُ بِمَسْبُوْقِيْنَۙ عَلٰٓى اَنْ نُّبَدِّلَ اَمْثَالَكُمْ وَنُنْشِئَكُمْ
فِيْ مَا لَا تَعْلَمُوْنَ وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ النَّشْاَةَ الْاُوْلٰى فَلَوْلَا
تَذَكَّرُوْنَ اَفَرَءَيْتُمْ مَّا تَحْرُثُوْنَۗ ءَاَنْتُمْ تَزْرَعُوْنَهٗٓ اَمْ
نَحْنُ الزّٰرِعُوْنَ لَوْ نَشَاۤءُ لَجَعَلْنٰهُ حُطَامًا فَظَلْتُمْ
تَفَكَّهُوْنَۙ اِنَّا لَمُغْرَمُوْنَۙ بَلْ نَحْنُ مَحْرُوْمُوْنَ اَفَرَءَيْتُمُ
الْمَاۤءَ الَّذِيْ تَشْرَبُوْنَۗ ءَاَنْتُمْ اَنْزَلْتُمُوْهُ مِنَ الْمُزْنِ
اَمْ نَحْنُ الْمُنْزِلُوْنَ لَوْ نَشَاۤءُ جَعَلْنٰهُ اُجَاجًا فَلَوْلَا
تَشْكُرُوْنَ اَفَرَءَيْتُمُ النَّارَ الَّتِيْ تُوْرُوْنَۗ ءَاَنْتُمْ
اَنْشَأْتُمْ شَجَرَتَهَآ اَمْ نَحْنُ الْمُنْشِـُٔوْنَ نَحْنُ جَعَلْنٰهَا
تَذْكِرَةً وَّمَتَاعًا لِّلْمُقْوِيْنَۚ فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيْمِ ࣖ
۞ فَلَآ اُقْسِمُ بِمَوٰقِعِ النُّجُوْمِ وَاِنَّهٗ لَقَسَمٌ لَّوْ تَعْلَمُوْنَ
عَظِيْمٌۙ اِنَّهٗ لَقُرْاٰنٌ كَرِيْمٌۙ فِيْ كِتٰبٍ مَّكْنُوْنٍۙ لَّا يَمَسُّهٗٓ
اِلَّا الْمُطَهَّرُوْنَۙ تَنْزِيْلٌ مِّنْ رَّبِّ الْعٰلَمِيْنَ اَفَبِهٰذَا
الْحَدِيْثِ اَنْتُمْ مُّدْهِنُوْنَ وَتَجْعَلُوْنَ رِزْقَكُمْ اَنَّكُمْ
تُكَذِّبُوْنَ فَلَوْلَآ اِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُوْمَۙ وَاَنْتُمْ حِيْنَىِٕذٍ
تَنْظُرُوْنَۙ وَنَحْنُ اَقْرَبُ اِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلٰكِنْ لَّا تُبْصِرُوْنَ
فَلَوْلَآ اِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ مَدِيْنِيْنَۙ تَرْجِعُوْنَهَآ اِنْ كُنْتُمْ
صٰدِقِيْنَ فَاَمَّآ اِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِيْنَۙ فَرَوْحٌ وَّرَيْحَانٌ ەۙ
وَّجَنَّتُ نَعِيْمٍ وَاَمَّآ اِنْ كَانَ مِنْ اَصْحٰبِ الْيَمِيْنِۙ فَسَلٰمٌ
لَّكَ مِنْ اَصْحٰبِ الْيَمِيْنِۗ وَاَمَّآ اِنْ كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِيْنَ
الضَّاۤلِّيْنَۙ فَنُزُلٌ مِّنْ حَمِيْمٍۙ وَّتَصْلِيَةُ جَحِيْمٍ اِنَّ هٰذَا لَهُوَ
حَقُّ الْيَقِيْنِۚ فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيْمِ ࣖ
Surah Al-Mulk
تَبٰرَكَ الَّذِيْ بِيَدِهِ الْمُلْكُۖ وَهُوَ عَلٰى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيْرٌۙ ۨالَّذِيْ خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيٰوةَ لِيَبْلُوَكُمْ
اَيُّكُمْ اَحْسَنُ عَمَلًاۗ وَهُوَ الْعَزِيْزُ الْغَفُوْرُۙ الَّذِيْ خَلَقَ
سَبْعَ سَمٰوٰتٍ طِبَاقًاۗ مَا تَرٰى فِيْ خَلْقِ الرَّحْمٰنِ مِنْ تَفٰوُتٍۗ
فَارْجِعِ الْبَصَرَۙ هَلْ تَرٰى مِنْ فُطُوْرٍ ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ
كَرَّتَيْنِ يَنْقَلِبْ اِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَّهُوَ حَسِيْرٌ وَلَقَدْ
زَيَّنَّا السَّمَاۤءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيْحَ وَجَعَلْنٰهَا رُجُوْمًا
لِّلشَّيٰطِيْنِ وَاَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيْرِ وَلِلَّذِيْنَ
كَفَرُوْا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَۗ وَبِئْسَ الْمَصِيْرُ اِذَآ اُلْقُوْا
فِيْهَا سَمِعُوْا لَهَا شَهِيْقًا وَّهِيَ تَفُوْرُۙ تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ
الْغَيْظِۗ كُلَّمَآ اُلْقِيَ فِيْهَا فَوْجٌ سَاَلَهُمْ خَزَنَتُهَآ اَلَمْ
يَأْتِكُمْ نَذِيْرٌۙ قَالُوْا بَلٰى قَدْ جَاۤءَنَا نَذِيْرٌ ەۙ فَكَذَّبْنَا
وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللّٰهُ مِنْ شَيْءٍۖ اِنْ اَنْتُمْ اِلَّا فِيْ ضَلٰلٍ
كَبِيْرٍ وَقَالُوْا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ اَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِيْٓ
اَصْحٰبِ السَّعِيْرِ فَاعْتَرَفُوْا بِذَنْۢبِهِمْۚ فَسُحْقًا لِّاَصْحٰبِ
السَّعِيْرِ اِنَّ الَّذِيْنَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ
مَّغْفِرَةٌ وَّاَجْرٌ كَبِيْرٌ وَاَسِرُّوْا قَوْلَكُمْ اَوِ اجْهَرُوْا بِهٖۗ
اِنَّهٗ عَلِيْمٌ ۢبِذَاتِ الصُّدُوْرِ اَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَۗ وَهُوَ
اللَّطِيْفُ الْخَبِيْرُ ࣖ هُوَ الَّذِيْ جَعَلَ لَكُمُ الْاَرْضَ ذَلُوْلًا
فَامْشُوْا فِيْ مَنَاكِبِهَا وَكُلُوْا مِنْ رِّزْقِهٖۗ وَاِلَيْهِ النُّشُوْرُ
ءَاَمِنْتُمْ مَّنْ فِى السَّمَاۤءِ اَنْ يَّخْسِفَ بِكُمُ الْاَرْضَ فَاِذَا هِيَ
تَمُوْرُۙ اَمْ اَمِنْتُمْ مَّنْ فِى السَّمَاۤءِ اَنْ يُّرْسِلَ عَلَيْكُمْ
حَاصِبًاۗ فَسَتَعْلَمُوْنَ كَيْفَ نَذِيْرِ وَلَقَدْ كَذَّبَ الَّذِيْنَ مِنْ
قَبْلِهِمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيْرِ اَوَلَمْ يَرَوْا اِلَى الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ
صٰۤفّٰتٍ وَّيَقْبِضْنَۘ مَا يُمْسِكُهُنَّ اِلَّا الرَّحْمٰنُۗ اِنَّهٗ بِكُلِّ
شَيْءٍۢ بَصِيْرٌ اَمَّنْ هٰذَا الَّذِيْ هُوَ جُنْدٌ لَّكُمْ يَنْصُرُكُمْ مِّنْ
دُوْنِ الرَّحْمٰنِۗ اِنِ الْكٰفِرُوْنَ اِلَّا فِيْ غُرُوْرٍۚ اَمَّنْ هٰذَا
الَّذِيْ يَرْزُقُكُمْ اِنْ اَمْسَكَ رِزْقَهٗ ۚ بَلْ لَّجُّوْا فِيْ عُتُوٍّ
وَّنُفُوْرٍ اَفَمَنْ يَّمْشِيْ مُكِبًّا عَلٰى وَجْهِهٖٓ اَهْدٰىٓ اَمَّنْ
يَّمْشِيْ سَوِيًّا عَلٰى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيْمٍ قُلْ هُوَ الَّذِيْٓ اَنْشَاَكُمْ
وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْاَبْصَارَ وَالْاَفْـِٕدَةَۗ قَلِيْلًا مَّا
تَشْكُرُوْنَ قُلْ هُوَ الَّذِيْ ذَرَاَكُمْ فِى الْاَرْضِ وَاِلَيْهِ
تُحْشَرُوْنَ وَيَقُوْلُوْنَ مَتٰى هٰذَا الْوَعْدُ اِنْ كُنْتُمْ صٰدِقِيْنَ قُلْ
اِنَّمَا الْعِلْمُ عِنْدَ اللّٰهِ ۖوَاِنَّمَآ اَنَا۠ نَذِيْرٌ مُّبِيْنٌ
فَلَمَّا رَاَوْهُ زُلْفَةً سِيْۤـَٔتْ وُجُوْهُ الَّذِيْنَ كَفَرُوْا وَقِيْلَ
هٰذَا الَّذِيْ كُنْتُمْ بِهٖ تَدَّعُوْنَ قُلْ اَرَءَيْتُمْ اِنْ اَهْلَكَنِيَ
اللّٰهُ وَمَنْ مَّعِيَ اَوْ رَحِمَنَاۙ فَمَنْ يُّجِيْرُ الْكٰفِرِيْنَ مِنْ
عَذَابٍ اَلِيْمٍ قُلْ هُوَ الرَّحْمٰنُ اٰمَنَّا بِهٖ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَاۚ
فَسَتَعْلَمُوْنَ مَنْ هُوَ فِيْ ضَلٰلٍ مُّبِيْنٍ قُلْ اَرَءَيْتُمْ اِنْ
اَصْبَحَ مَاۤؤُكُمْ غَوْرًا فَمَنْ يَّأْتِيْكُمْ بِمَاۤءٍ مَّعِيْنٍ ࣖ
[1]
Q.S. Thaha [20] : 25-28
[2]
HR. Tirmidzi
[3]
HR. Bukhari,
An-Nasa’i
[4]
HR. Abu Daud, Ahmad, Ibnu Majah
[5] HR. Malik
[6] HR. Tirmidzi
[7] HR. Abu Daud
[8] HR. Bukhari
[9] HR. Ibnu Majah
[10]
HR. Bukhari, Muslim,
Abu Daud, Tirmidzi,
[11]
HR. Tirmidzi
[12] HR. Baihaqi dan
Ibnu Hibban
[13] HR. Muslim
[14] HR. Bukhari
[15] HR. Muslim
[16] HR. Muslim
[17]
HR. Bukhari, Abu
Daud, Tirmidzi, Nasa’i dan Ibnu Majah
[18]
HR. Muslim
[19] HR. Bukhari
[20]
HR. Muslim, dibaca 3
kali
[21]
HR. Tirmidzi
[22]
HR. Bukhari dan
Muslim, dibaca 10 kali ba’da maghrib dan subuh
[23]
HR. Ahmad, dibaca 7
kali ba’da maghrib dan subuh
[24]
HR. Muslim
[25]
Q.S. Al-Fatihah [1] : 1-7
[26]
Q.S. Al-Baqarah [2] : 163
[27]
Q.S. Al-Baqarah [2] : 255
[28]
Q.S. Al-Baqarah [2] : 284-286
[29]
Q.S. Ali-Imran [3] : 18-19
[30]
Q.S. Ali-Imran [3] : 26
[31] Q.S. Al-Fatihah [1] : 1 dan Q.S. An-Naml
[27] : 30
[32]
Q.S. Al-Ikhlas [112] : 1-4
[33]
Q.S. Al-Falaq [113] : 1-5
[34]
Q.S. An-Nas [114] : 1-6
[35]
HR. Muslim, dibaca 33 kali
[36]
HR. Muslim, dibaca 33 kali
[37]
HR. Muslim, dibaca 33 kali
[38]
HR. Bukhari dan
Muslim
[39]
QS. Al-Ahzab [33] : 56
[40] QS. Al-Fatihah [1] : 2
[44] Q.S. Al-Isra’ [17] : 24
[46] HR. Tirmidzi
[51] QS. Ali Imran [3] : 8
[52] HR. Muslim
[53] HR. Muslim
[54] HR. Muslim
[55] QS. Ash-Shaffat
[37] : 180
[56] QS. Ash-Shaffat [37] : 181
[57] QS. Ash-Shaffat [37] : 182
[58] QS. Yunus [10] : 10
[59]
Q.S. Al-Hujurat [49] : 8
[60]
Q.S. At-Takatsur [102] : 1-8
[61]
Q.S. Al-‘Ashr [103] : 1-3
[62]
Q.S. Al-Humazah [104] : 1-9
[63]
Q.S. Al-Fiil [105] : 1-5
[64]
Q.S. Al-Quraisy [106] : 1-4
[65]
Q.S. Al-Ma’un [107] : 1-7
[66]
Q.S. Al-Kautsar [108] : 1-3
[67]
Q.S. Al-Kafirun [109] : 1-6
[68]
Q.S. An-Nashr [110] : 1-3
[69]
Q.S. Al-Lahab [111] : 1-5
[70]
Q.S. Al-Ikhlas [112] : 1-4
[71]
Q.S. Al-Falaq [113] : 1-5
[72]
Q.S. An-Nas [114] : 1-6
[73]
Q.S. Al-Ahzab [33] : 56

Komentar
Posting Komentar